سقوط ضحية جديدة بصعدة نتيجة قصف سعودي
كشفت قناة المسيرة التابعة لمليشيا الحوثي عن استمرار القصف السعودي على محافظة صعدةواكدت القناة...
تحدث الصحفي محمد عبد الشجاع عن تفاصيل عرس آل عفاش في جمهورية مصر العربية
وقال الشجاع في منشور عبر حائط صفحته الرسمية بمنصة اكس:
شاهد على فرح أبناء صالح وأحفاده
حضرت فرح أسرة الرئيس صالح وأحفاده من أسرة دويد والقاضي بصفتين مدعو للحضور ومدعو للتنظيم وقد قبلت الثانية حين طرحوا علي الأمر بأنني سأكون مع مجموعة من الشباب نعمل على ترتيب الضيوف في بهو الفندق في النهاية لم ننظم كما اتفقنا الفرح كان مفتوح وقد وجدتها فرصة للسلام على كثير من الاصدقاء ممن لي منهم سنوات طويلة منهم عادل الأحمدي الروح الثائرة والفكر المستنير.
لم اقترب من الصالات الداخلية نتيجة الزحام الشديد إلا في وقت متأخر بعد انتهاء العشاء وأنا أكره الزحام كما لا احب التصوير مع هذا وذاك إلا في النادر وفي حال لم تكن هناك زحمة.
وتابع بالقول:
اللجان التي كانت خارج الفندق حاولت ترتب الناس حسب الدعوات لكنهم لم يستطيعوا وقد تلقوا تعليمات بعدم إرجاع أي شخص وكنت شاهد على ذلك لأنها في النهاية مناسبة ليست مغلقة ولم أعلم أنهم أعادوا أحد.
كان مدين روح العرس تواجد كثيراً في بهو الفندق يستقبل يسلم ويتصور بروح طيبة وابتسامة دائمة وأدب مع الجميع ولم تحدث أي مشاكل باستثناء ما قاله (سعيد الجنوبي) حامل لواء القضية كان أمرا عابراً وسارت الأمور كما يجب لم يطرده أحد إنما طلبوا منه الابتعاد لأنه قليل أدب.
الفرح كان طبيعيا مثل عشرات الأعراس التي حضرتها خلال ثمان سنوات باستثناء خصوصية أصحاب العرس أنهم أقرباء رئيس سابق له شعبيته ومحبيه أما الاكل هو نفس أكل اليمنيين..
وعن طرد الجنوبي سعيد القيق من وسط القاعة من عرس آل عفاش بمصر بعد أن قال لهم نحن في الجنوب نعيش في حرية وليس مشردين مثلكم قال الشجاع:
تصرف الأخ العزيز عبد الفتاح النابهي مدير سلسلة من المطاعم هنا والذي صادف تواجده بجوار الأخ مدين تصرف تلقائي وطبيعي من شخص مؤدب مع آخر قليل أدب وكل ما في الأمر أنه طلب من سعيد الجنوبي الابتعاد لأن موقف مثل هذا لا يقوم به إلا شخص وجهه بلا حياء يا زعم انه بيفجع مدين حين يقول له احنا بالجنوب ما نحبكم.. حبة نقط يا أخي لا عمرك حبيت...
كثير من الناس كانوا يحبون صالح واسرته وهذا أمر لا يستطيع أحد منعه من كانوا متواجدين بالأمس أغلبهم ناس من خارج دائرة من أكلوا وشربوا وخانوا وباعوا فلا داعي للفذلكة وأن كل الذين جاؤوا يشتوا زلط ومناصب هذا التعميم غير لائق.
امتلأت القاعات بالناس رغم أن الغالبية لم تأتي لأنها كانت تخشى من أن يتم إرجاعها نتيجة لعدم وجود دعوة وهذا حقهم .
واختتم بالقول:
تمت الفرحة وابتهج العرسان والناس مثل أي عرس وبقي القصص التي يحيكها بعض هواة الهدرة والمازومين الذي صوروا الدنيا على أنها ليالي حمراء، فقط أنا أستغرب من بعض الأصوات التي تريد أن تزايد وهي في غنى عن ذلك إما من باب أنهم عميقين وأصحاب ثوابت أو من باب ركوب الترندات..
الأمر الاخير أشفق على البعض يكون اكاديمي طويل عريض لكنه يصر على أن يكون مثله مثل أنيس منصور ومش قادر يكتب منشور يخاطب به عقول متابعيه.