الرِّشْوةِ والْإِباحيَّةِ وضياعُ الحُقوقِ العُمّاليَّةِ
الرِّشوةِ وَ الإِباحيَّةِ تضعُفُ وتضيعُ الحُقوق العُمّاليَّةَ؛ لإِضعافهما لشخصيَّةِ وإِرادةِ العامِل...
تجنّب تناول السُكّر، و المحلّيّات الصناعيّة (بدائل السكّر)؛ الاسبارتام والسكرين والسكرالوز ونيوتام وستيفيا وغيرها مِن المسمّيات، وعن العلكة المسمّاة بالطبّيّة كعلكة نو ڨا وإكسترا الحاويتان على الاسبارتام.
تجنّب تناول حليب البقر وشاي الحليب والجبن والزبادي، وأيّ مُنتج في تكوينه حليب البقر والجُبن – كالشوكلاتة مع الحليب أو المعجّنات أو الهمبورجر أو البيتزا، فكلّ حليب البقر الصناعيّ السائل والجاف يحوي مضافات صناعيّة تسبّب نموّ السرطان، كهرمون النموّ.
تجنّب تناول الدجاج الحيّ والمذبوح المتغذّي بعلف يحوي هرمونات النموّ.
تجنّب تناول مخبوزات ومعجّنات ومنتجات الطحين الأبيض.
تجنّب تناول الملح الصيني (موتو) وما يسمّى بمكسّبات الطعم أو معزّزات النكهة.
تجنّب شرب الماء البارد.
تجنّب تناول الزيوت النباتيّة المهدرجة والسمن النباتي المهدرج والزبدة النباتية المهدرجة، واستبدلها بزيت الزيتون والسمسم والنارجيل العضوي والشحم الحيواني (شحم الضأن والعجول والإبل).
تجنّب تناول شعيريّة الأندومي، والأكلات سريعة التحضير كالبيتزا والهامبرجر والنقانق، و ماجي (مرقة الدجاج الصناعيّة)، ورقائق البطاطس المصنّعة والمحفوظة للبيع الطويل.
تجنّب المياه الغازيّة ومشروبات الطاقّة، والعصائر المعلّبة.
تجنّب الأماكن الغير الجيدة التهوية، فثاني أكسيد الكربون يؤدّي لحموضة الدّم وينمّو الأورام، أمّا الهواء النقي فيجعل الدم قلويّاً ويقوّي المناعة.
تجنّب الطعام والشراب مِن الأواني والقناني البلاستيكيّة.
تجنّب السهر والنوم بوجود الإضاءة حتّى الخافتة، فالنوم بالضوء يمنع إفراز هرمون الميلاتونين (تُفرزه الغدّة الصنوبريّة في الدماغ) والميلاتونين ينظّم الساعة البيولوجية في الجسم؛ ويحفظ صحّة الأعصاب وخلايا العين؛ ويُخفّف أعراض الاكتئاب الموسمي؛ والقولون العصبي وارتجاع المريء؛ ويقلّل خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم، ويكافح السمنة ويحوُل الدهون إلى طاقة بتعزيز الميتوكوندريا وتنشيطها في حرق السعرات الحراريّة.
تجنّب العطور الكيميائيّة ومعطّرات الجو ومزيلات روائح الإبطُ الكيميائيّة.
تجنّب وضع سمّاعات الأذن في استخدام الهاتف النقّال أو لسماع أيّ صوت أخر، فالذبذبات الكهرومغناطيسيّة والتردّدات الصوتيّة المباشرة للأذن تحفّز أورام المخّ، وتجنّب التعرّض للحقول المغناطيسيّة المنبعثة مِن الحواسيب والهواتف الذكيّة.
تقليل مدّة أيّ مكالمة هاتفيّة، وإطفاء كلّ الهواتف الخلويّة وأبعادها عن فراش النوم بخمسة أمتار، والنوم بعد صلاة العشاء في الظلام لإفراز هرمون الميلاتونين المانع للأكسدة.
تجنّب الضجيج والأصوات العاليّة لأنها تحدّ مِن أفراز هرمونات السعادة الأربعة ( الدوبامين، والسيروتونين، والأوكسيتوسين، والإندورفين)، وترفع مستوى هرمون الإجهاد (الكورتيزول) والكورتيزول يضعف المناعة ويؤدّي للشيخوخة المبكّرة ويهبّط مستوى هرمون التستوستيرون.
لا تسرف في تناول الطعام، (الصوم يجوّع الخلايا السرطانية ويرفع المناعة)، وتجنّب الطعام بعد غروب الشمس، وتجنّب جمع الطعام المتناقض كتناول البيض والسمك؛ والسمك مع اللحم أو الدجاج؛ والسمك مع اللبن؛ والبيض مع اللحم؛ والبيض مع اللبن؛ واللبن مع اللحم؛ والنشويّات مع القمح، وتجنّب تناول الفاكهة والخضار مع الطعام، وللحصول على فائدة الفواكه والخضار النيئة تناولها قبل الطعام بساعة، ولا تتناولها بعد الطعام حتّى انقضاء خمس ساعات مِن تناول أيّ وجبة.
تجنّب الأدوية المزمنة ومسكّنات الألم والمضادّات الحيوية، وعالج المرض بالغذاء والحمية والرياضة.
تجنّب معاجين الأسنان المحتوية على مادّة الفلورايد السامّة.
لا تسخّن الطعام بجهاز المايكرويف فموجاته الكهرومغناطيسيّة تضعف النبضات الكهربائيّة للدماغ وتعيق إنتاج هرمون التستوستيرون.
جنّبوا الأطفال التطعيمات (اللقاحات) والحُقن، فمعظم اللقاحات تحوي زئبق ومعادن ثقيلة مُسبّبة لمرض التوحّد وضعف المناعة، فالطفل يولد بجهاز مناعي قوي؛ فلا تدمّروه بالأدوية والحُقن.
تجنّب مزج الأعشاب والمضادّات الطبيعية ببعضها؛ فذلك يضعف المناعة، فلا تتناولوا بصل مع زنجبيل، أو كمّون مع كُركم، أو حبّة سوداء مع قسط هندي، فالغذاء والعلاج المُفرد يُفيد الصحّة؛ ولا يضعف المناعة ولا يولّد السموم.
ضرورة الحجامة في منطقة الكاهل والأخدعين وجانبي العمود الفقري و اللوح الكتفي وأسفل الظهر لمرّة أو مرّتين في العام .
.........
همدان الحيدري