دعوات لدعم المعتصمين بتعز بتوفير لهم هذا الامر
أكد عدد من سائقي الشاحنات في مدينة تعز أنهم يلتزمون بدفع رسوم سندات النظافة والتحسين في مداخل المدين...
يعيش المهندس بليغ علي عبده عثمان محمد، من مواليد ثمانينيات القرن الماضي، قصة كفاح قاسية بعد عودته من المملكة العربية السعودية إلى مدينة عدن، حيث لم يتمكن من الحصول على فرصة عمل في مجال تخصصه رغم تخرجه من كلية الهندسة – قسم الهندسة المدنية.
بليغ الذي عمل لسنوات في مشاريع الخرسانات المسلحة بالمملكة، حاول مرارًا الالتحاق بعمل يناسب خبراته بعد عودته إلى عدن، لكن محاولاته باءت بالفشل. وأمام انسداد الأفق، اضطر إلى العمل حارسًا أمنيًا براتب زهيد، قبل أن يجد نفسه مضطرًا مؤخرًا لبيع الموز في الأسواق بشكل مؤقت، أملاً في أن يجد فرصة عمل حقيقية في تخصصه.