إلى التحالف العربي، أم (التخالف) الأمر سيان!

اتقوا الله، اتقوا الله،  اتقوا الله في هذا الشعب الصابر المحتسب  أن كنتم تعرفون الله ورسوله.

لقد بلغ السيل الزبى، وضنك الضنك جثم على الشعب بأكمله. 

خذوا الأرض والجغرافيا والتاريخ، وأجعلونا نعيش بكرامة في وطننا الذي جعلتمونا غرباء فيه!

لا نريد منكم حياة الرفاه، والبذخ، والليالي الحمراء، نريد كرامة، نريد ماء وكهرباء، وصحة، وتعليم،  وخدمات ومن حقنا ومن ثرواتنا.

يتساءل د. يحيى أبو زكريا، في تغريدة، كأنه يخاطبهم:

‏من قتل أوطاننا العربية الجميلة، من ذبحها من الوريد إلى الوريد , من حول الشعوب  إلى قطيع من الماعز و دكدك كرامتهم؟!.

أخيرا وليس آخرا:

قيل للحسن البصري:

من اشد الناس صراخاً يوم القيامة؟

قال: رجلٌ رزقه الله بمنصبٍ استعان به على ظُلم الناس.

اللهم إنا لا نسألك رد القضاء، ولكن نسألك اللطف فيه.

مقالات الكاتب

الذاكرة المتأخرة!

قابلتُ واحدًا من أفضل الإعلاميين والصحفيين اليمنيين في البدايات الأولى لعام ٢٠١٩م، وتناقشنا في العدي...

الأسود والثعالب!

تكاد تكون محافظة شبوة أكثر محافظات البلاد دفعاً لثمن وحدويتها، وجنوبيتها، في آن واحد، ذلك الثمن دائم...

(صفعة) باكريت !

لا أجيد التطبيل ونفخ المزامير، ولم أحمل يوما المباخر، نفاقا، ورياء، طوال ممارستي العمل الصحفي  ...

الضحكة والعار..!

أقاموا الدنيا ولم يقعدوها، فتشوا في جيناته، وشغله، لم يرحموه، ووجهوا الشتائم، وطالبه (البلية) علي ال...