الساقطون!!!

كائنات غريبة،  و (قاذورات) بشرية، تظهر بين الفينة والأخرى مفاخرة بحصولها على جواز السفر الدبلوماسي اليمني (الرخيص)!!!.

لا توجد هنالك معايير  حالية لصرف ذلك الجواز، سوى امتلاكك لعلاقة وطيدة مع أحد (إمعات) السلطة، أو لديك وسامة أو (........)، وفي اسوأ الأحوال (مهرجا)!!.
لا ادري، هل ترتعش يد ذلك المخول بامر الصرف، من أعمال مخجلة كتلك، أم هو الآخر من تلك الشاكلة ( شاكلة الكائنات الغريبة، والقاذورات)؟!!.

لم يعد في هذا البلد اي معيار حقيقي للأخلاق، بل انتكست وأصيبت في مقتل، بسبب تلك القلة (القبيحة) الحاكمة!.

انصح  أولئك (الرعاع)، بصرف ما تبقى لديهم من جوازات  ل (البهائم)، ولا عزاء لرجال الدبلوماسية الحقيقيين، في وطن يهان فيه الشريف، ويرفع قدر  (الوضيع) !!!!.

مقالات الكاتب

الذاكرة المتأخرة!

قابلتُ واحدًا من أفضل الإعلاميين والصحفيين اليمنيين في البدايات الأولى لعام ٢٠١٩م، وتناقشنا في العدي...

الأسود والثعالب!

تكاد تكون محافظة شبوة أكثر محافظات البلاد دفعاً لثمن وحدويتها، وجنوبيتها، في آن واحد، ذلك الثمن دائم...

(صفعة) باكريت !

لا أجيد التطبيل ونفخ المزامير، ولم أحمل يوما المباخر، نفاقا، ورياء، طوال ممارستي العمل الصحفي  ...

الضحكة والعار..!

أقاموا الدنيا ولم يقعدوها، فتشوا في جيناته، وشغله، لم يرحموه، ووجهوا الشتائم، وطالبه (البلية) علي ال...