اول تعليق على رفع تركيا العلم اليمني
علق الإعلامي عمر النهمي على مشاركة تركيا في احتفالات اليمنيين بذكرى ثورة 26 سبتمبروقال الإعلام...
لا يزال المدعو عبدالله عبدالواحد منصور المخلافي نجل رئيس نيابة تعر باسط سيطرته على ارضية البرلماني السابق محمد لطف غالب السامعي .
وفي بلاغ قدمه نجل البرلماني غمدان محمد لطف غالب السامعي إلى محافظ تعز ومدير الامن ورئيس النيابة قال فيها بأن أحد قادة كتائب اللواء 22 ميكا وابن أحد رؤساء النيابات بتعز المدعو عبدالله عبدالواحد منصور المخلافي قام بالاعتداء والسطو المسلح على ارضية والده الأستاذ محمد لطف السامعي عضو مجلس النواب السابق .
مشيراً إلى ان الواقعة حدثت في وادي القاضي أمام صالة غدر بالشارع المقابل لها وقام بالبناء فيها ،، وقام بالضغط بارغام البرلماني السامعي تحت التهديد بالتوقيع على اتفاق مبيع بسعر ٢ مليون للقصبة رغم أن سعر الزمان والمكان لا يقل عن ٦ مليون ريال للقصبة كون الارضية يحيط بها ٣ شوارع أحدهما رئيسي،ولم يلتزم المعتدي بالاتفاق .
اوضح ان التوقيع تم تحت الاكراه والاجبار والتهديد بالسلاح بالتوقيع ع تنازل بالارضية ولم يسلم الثمن ثم تم اللجوء إلى التحكيم حسب الحجج والوثائق بيد كل طرف ،، طبعاً المحكمين لم يقدروا على توقيف العمل بالارضية كون القضية منظورة عندهم ،، وكم طلبنا منهم إيقاف البناء ولم يوقفوه،
ولم يتجرأوا النطق بالحكم أو ما توصلوا إليه حسب الحجج والوثائق الرسمية ،، ولنا في ذلك العصيد من قبل عيد الاضحى المبارك منذ ثلاثة أشهر وحتى اليوم ومازالت تلك العصابات يمارسوا كل أنواع الابتزاز والانتهاك للحقوق والحريات الخاصة والسطو المسلح بقوة سلاح الدولة المتمثل باللواء 22 ميكا ،، شكونا للقسم ١١نوفمبر وارسل ٣ عساكر لوقف العمل وايصال الخصم للقسم ونتفاجأ ب٤ اطقم من اللواء 22 ميكا مدججة بشتى أنواع الأسلحة الثقيلة والخفيفة يختطفوا عساكر القسم إلى وجهة غير معلومة ويشحطوا الأليات إلى صدورنا ويهددونا بالاختطاف والتصفية أن استمرينا بالمتابعة ،، وصيحنا للجنة الامنية والسلطة المحلية ولكن لا مجيب ،،صيحنا للمشائخ ومنهم الشيخ شوقي المخلافي واعضاء اللجنة المجتمعية ولكن دون جدوى ،،،
واختتم نجل السامعي بالقول "فلمن نشكو وأين المفر ومن سينصفنا من كل هذه الانتهاكات وسلب ونهب املاكنا ومن سيرفع الظلم عن الغلابا والمساكين".