الصحفي حمود هزاع يوضح بعد الإفراج عنه حقيقة الاشتراط عليه بعدم الكتابة
أوضح الصحفي حمود هزاع، الذي تم الإفراج عنه أمس في محافظة مأرب، أن ما تم تداوله بشأن منعه من الكتابة...
أطلق مواطنون من مديرية السدة بمحافظة إب، صرخة استغاثة عبر شكوى عاجلة، طالبوا فيها بالكشف عن مصير إيرادات التحسين، وتفعيل دور الجهات المعنية في بلدية المديرية، بعد تفاقم الوضع البيئي وانتشار النفايات في الأحياء السكنية.
وأكد المواطنون أن منطقة المحمرة ومحيط المنازل تعاني من تكدّس القمامة بشكل يومي، رغم أن هذه القضية طُرحت سابقًا وتمت معالجتها أكثر من مرة، لكن دون أي نتائج فعلية على الأرض.
وتساءل الأهالي:
"أين مدير المديرية؟ أين المجلس المحلي؟ أين مدير البلدية؟ وأين الموظفون الذين يتقاضون رواتب مقابل خدمات لا تُقدم؟"
وأعربوا عن استيائهم من تحويل مواقف السيارات إلى مكبات عشوائية للنفايات، وسط غياب تام للمراقبة أو الردع، مطالبين بتوظيف إيرادات التحسين في تحسين البيئة والخدمات، بدلاً من أن تظل مجرد أرقام في سجلات غير شفافة.
كما دعوا الناشطين والإعلاميين من أبناء المديرية إلى كسر حاجز الصمت، والانخراط في الدفاع عن حقوق المواطنين في بيئة نظيفة وصحية، بعيدًا عن الفوضى والتلوث.
واختتمت الشكوى بمطالبة الجهات المختصة بـتحمل مسؤولياتها ومحاسبة المقصرين، لأن السكان يستحقون مديرية نظيفة تليق بكرامتهم وإنسانيتهم